Mont thor

Mont thor

Montagne de lumière

Montagne de lumière

Sun Montain

Sun Montain

Gin Montain

Gin Montain

Montagne Moise

Montagne Moise

الخميس، 7 فبراير 2019

الصفحة (47) : تكملة 3 : شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري

الصفحة (47) : تكملة 3 : شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري
 
الصفحة (47) : تكملة 3 : شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري
 

۩ شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري
 
- قوله : " الأحقاف " : جمع حقف بالكسر و هو ما أعوج من الرمل.
- قوله : " الحاقة القيامة " : لأن فيها حواق الأمور و الحقة و الحاقة واحد و الحاقة النازلة و الداهية و بذلك سميت القيامة و قيل لأنها تحق كل إنسان من خير أو شر، لأنها كل مخاصم أي تغلبه و تخصمه.
- قوله : " الحكمة " : قال البخاري الحكمة الإصابة في غير النبوة و قال قتادة السنة، و قيل إنها تطلق على الفقه و العلم بالدين و على ما ينفع من موعظة و نحوها و على الحكم بالحق و على الحسنة و على الفهم عن الله و رسوله و قد وردت بمعنى النبوة.
- قوله : " حليلة جاره " : هي المرأة ذات الزوج قيل لها ذلك لكونها تحل معه في موضع واحد.
- قوله : " حم " : قال مجاهد مجازها مجاز أوائل السور أي حكمها، و قيل هو إسم للسورة، و قيل هو إسم الله، و قيل تجمع من الحروف المقطعة أسماء الله تعالى، و قيل غير ذلك.
- قوله : " حمالة الحطب " : أي تمشي بالنميمة.
- قوله : " بضب مجنوذ " : أي مشوي و كذا فجاء بعجل حنيد.
- قوله : " الحنوط " : هو ما يطيب به الميت، و منه فحنطه و أتحنط.
- قوله : " الحنيفية " : أي الملة المستقيمة، و قوله حنيفا هو للواحد و حنفاء للجماعة، و قال أبو عبيد الحنفاء عند العرب من كان على دين إبراهيم، و أصل الحنف الميل و المعنى مال إلى الإسلام.
- قوله : " فحنكه " : التحنيك إدخال الإصبع في فم الصغير عند ولادته، و الحنك باطن أعلى الفم.
- قوله : " لأحتنكن " : أس لأستأصلن يقال احتنك فلان ما عند فلان من علم أي إستقصاه.
- قوله : " لا حول و لا قوة " : أي لا حركة إلا بالله، و قيل الحول الحيلة، و قيل الإنصراف.
- قوله : " التحيات " : جمع تحية و هي السلام.
- قوله : " الحيات " : جمع حية و هي أنثى الثعبان، قال الحيات أجناس الأفاعي و الأساود و الجان.
- قوله : " و بشر المخبتين " : أي المطمئنين كذا في الأصل و هو تفسير باللازم.
-قوله : " الخبث و الخبائث " : قيل الخبث ذكران الشياطين و إناثهم، أو الخبث الشر كله و الخبائث الخطايا أو الأفعال المذمومة.
- قوله : " ختامه مسك " : أي طينه.
- قوله : " الأخدود " : شق في الأرض مستطيل.
- قوله : " ذوات الخدولا، و قوله من خدرها، و قوله في خدرها" : الخدر ستر يكون للجارية البكر في ناحية البيت، و قيل الخدور البيوت.
- قوله : " أخدان " : أخلاء جمع خدن بالكسر و هو الخليل.
- قوله : " قتل الخراصون " : أي الكذابون، و قوله يخرصها بالفتح أي يحرزها و يقدرها و الخرص بالكسر الإسم و بالفتح اسم فعل، و قيل لغتان في الاسم و المصدر بالفتح و أما الذي بمعنى الكذب فبالفتح فقط.
- قوله : " الخزف " : هو ما استعمل في الطين المشوي.
- قوله : " الخزائن " : جمع خزانة و هي ما يخزن فيه الشيء.
- قوله : " خسفت الشمس " : بفتحتين قيل الخسوف في الكل و الكسوف في البعض، و هو أولى من قال الخسوف للقمر و الكسوف للشمس لصحة ورود ذلك في الصحيح بالخاء للشمس و الخسف في الأرض أن تغور هي أو من حل بها.
- قوله : " خشب مسندة " : جمع خشبة و أخشبا مكة جبلاها أبو قبيس و قعيقعان.
- قوله : " أخصف نعلي " : أي أخرزها و أصل الخصف الضم و الجمع، و منه يخصفان عليهما من ورق الجنة أي يجمعان بعضه إلى بعض.
- قوله : " خصلة من النفاق " : أي جزء أو شعبة أو حالة و أصل الخصلة لحمة منفردة في الجسم.
- قوله : " يستخصي " : يستفعل من الخصاء و هو قطع الذكر أو سل الخصيتين.
- قوله : " مخضود " : قال مجاهد الموقر حملا، و يقال الذي لا شوك له..
- قوله : " خضرة حلوة " : أي ناعمة مشتهاة و الخضرة من النبات الرخص الطري.
- قوله : " نهى عن بيع المخاضرة " : و هي بيع الثمار قبل أن يبدوا صلاحها.
- قوله : " و عزني في الخطاب " : أي الكلام.
- قوله : " يتخطفه الطير " : أي يذهب به بسرعة، و منه فخطفته.
- قوله : " فخفضهم " : أي سكتهم، فخفضت عاليه أي أملته، و قوله فخفضوا أصواتهم أي أخفوها، قوله فخفض البصر أي أماله، و منه يخفض القسط و يرفعه، و قوله خافضة أي تخفض قوما إلى النار رافعة أي ترفع قوما إلى الجنة.
- قوله : " خف " : غلاف للجلد من الجلود.
- قوله : " خليج " : أي نهر يخرج من جنب، و خليج الوادي جانبه.
- قوله : " يختلسه الشيطان " : أي يأخده سرقة بسرعة.
- قوله : " الخوالف " : الخالف الذي خلفك فقعد بعدك ، و منه يخلفه في الغابرين.
= قوله : " أو ليخالفن الله بين و جوهكم " : قيل تحوّل إلى أقفائهم.
- قوله : " إذا و عد أخلف " : أي فعل خلاف ما ذكر أنه يفعله.
- قوله : " خالقوا الناس " : أي تخلقوا لهم بخلق حسن.
- قوله : " أتي بخلوق " : أي طيب مخلوط بزعفران.
- قوله : " لا بيع فيه و لا خلال " : أي مخاللة، و قوله : و لا خلة أي مودة، و منه قوله : خلة اإسلام أي مودته و الخلة مثلثة الخاء و الكسر أشهر في الخل و وجه عياض الفتح و حكى الفراء الضم و الخليل الصادق الخالص المختص بالمودة الذي لا خلل عنده في شيء من ذلك.
- قوله : " الخمر ما خامر العقل " : أي عطاه و هو وارد على من زعم إختصاصه بماء العنب و قد ثبت في مسلم كل مسكر خمر.
- قوله : " و الخميس الجيش " : قيل سمي الجيش بذلك لأن له قلبا و مقدمة و ساقة و ميمنة و ميسرة، و قيل لأنه يخمس، و ورد عياض بأن التخميس أمر شرعي و العرب شأنها أن تقول للخمس خميس و للنصف نصيف، و الخمس بضم الميم و إسكانها جزء من خمسة أجزاء الغنيمة.
- قوله : " أخنأ اسم عند الله " : أي أفحش مشتق من الخنى و هو الفجور.
- قوله : " خلق المخنث " : أي المتكسر المتعطف المتخلق بخلق النساء.
- قوله : " الخنس " : هي النجوم التي تخنس في مجراها أي ترجع، و قيل لأنها تغيب بالنهار و تظهر بالليل و خصها بعضهم بالسبعة السيارة و بعضهم بالخمسة ما سوى القمرين.
- قوله : " خوار " : و هو صوت البقر.
- قوله : " أستخيرك " : أي أطلب خيرتك.
- قوله : " المخيط " : بفتح الميم و كسر الخاء أي الثوب و بكسر ثم سكون أي الإبرة.