Mont thor

Mont thor

Montagne de lumière

Montagne de lumière

Sun Montain

Sun Montain

Gin Montain

Gin Montain

Montagne Moise

Montagne Moise

الاثنين، 28 يناير 2019

الصفحة (46) : تكملة 2 : شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري

الصفحة (46) : تكملة 2 : شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري
 
 
 
الصفحة (46) : تكملة 2 : شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري

۩ شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري
 
- قوله : " ثكلتك أمك " : الثكل بفتحتين و بضم ثم سكون الفقد و هي كلمة تستعمل و لا يراد بها حقيقتها.
- قوله : " و كان له ثمر " : قال مجاهد ذهب و فضة و قال غيره جماعة ثمر.
- قوله : " هل ثوب الكفار " : أي جوزي.
- قوله : " الثيب " : من تزوج و حصل له الوطء يقال للأنثى و للذكر، و هو من ثاب يثوب كأنه من صلح لعود الوطء، و قيل لأنها ترجع بغير الوجه الذي كانت عليه من الحياء.
- قوله : " الجبت " : بالكسر قال عمر السحر و قال عكرمة الشيطان.
- قوله : " إجتثت " : أي قطعت.
- قوله : " الجحيم " : هو من أسماء النار و أصله ما اشتد لهبه.
- قوله : " جذاذا " : قال قتادة قطعهن.
- قوله : " جذوة " : أي قطعة غليظة من الخشب ليس فيها نار.
- قوله : " الجرز " : بضمتين قال ابن عباس الأرض التي لا تمطر إلا ماء لا يغني عنها.
- قوله : " جزيرة العرب " : قال المغيرة مكة و المدينة و اليمامة و اليمن و روي مثله مالك.
- قوله : " ثم يؤتى بالجسر " : أي الصراط و هو القنطرة بي الجنة و النار يمر عليها المؤمنون.
- قوله : " لا تجسسوا " : أي لا تسألوا عن السر، و قيل التجسس التبحث .
- قوله : " جعدا " : الجعد في الشعر المتجعد، و في الرجال و الحيوان الشديد الخلق.
- قوله : " الجفاء " : بفتح أوله أي التباعد و عدم الرقة و الرحمة.
- قوله : " إستجمر " : أي تمسح بالأحجار و الجمار بالكسر الحجارة الصغار، و قوله يرمي الجمرة هي المواضع التي يرمى فيها حصيات الجمار في منى و أكبرها جملرة العقبة.
- قوله : " جمالات صفر " : قال هي حبال السفن.
- قوله : " جملوه فباعوه " : أي أذابوه.
- قوله : " حبا جما " : أي كثيرا.
- قوله : " فبصرت به عن جنب " : أي عن بعيد، و قوله الجار الجنب هو الغريب
- و قوله : " جنابذ اللؤلؤ " : واحدها جنبذة و فسر بالقباب.
- قوله : " جنازة " : بكسر الجيم و فتحها يقال للميت و لسريره، و قيل بالفتح للميت و بالكسر للسرير.
- قوله : " جن " : بالفتح أي أظلم و سمي الجن لاستتارهم، و قيل لكل ما استتر جنة بالكسر.
- قوله : " الجنين " : هو الولد ما دام في بطن أمه، قيل له ذلك لإستتاره فإذا و ضعته فإن كان حيا فهو ولد أو ميتا فهو سقط و قد يطلق عليه جنين مجازا.
- قوله : " الصافنات الجياد " : أي السراع قاله مجاهد.
- قوله : " كأجاويد الخيل " : أجاويد جمع جيد و هو الأصيل فيها.
- قوله : " الحبة السوداء " : بفتح أوله فسرت في الحديث الشونيز و هي في العرف الآن أشهر من الشونيز، و حكى الحربي عن الحسين أنها الخردل.
- قوله : " و السماء ذات الحبك " : أي محتبكة بالنجوم، و قال في الأصل يعني إستواءها و حسنها.
- قوله : " أن تحد على الميت " : بالضم من الرباعي و هو الإحداد و من الثلاثي أيضا. يقال حدت و أحدت و المراد حدة الإمتناع من الزينة و الطيب.
- قوله : " ذات الشوكة " : أي الحدة و المراد حدة القوة و الظهور.
- قوله : " الحرور " : قال هو بالنهار مع الشمس، و قال إبن عباس و رؤية الحرور بالليل و السموم بالنهار. و قيل هذا هو الأغلب و قد يطلق كل على الآخر، و قيل هو الحر الشديد ليلا أو نهارا و السموم بالنهار فقط، و عن الكسائي هما سواء.
- قوله : " أحرورية " : الحروري نسبة إلى حروراء قرية بالعراق و هم طائفة من الخوارج كان إبتداء خروجها بها، و يقال لجماعتهم الحرورية، و قال مصعب بن سعد عن أبيه الحرورية الذين ينقضون عهد الله، و منه قوله عام حج الحرورية.
- قوله " : حسكة " : أي شوكة صلبة قوية.
- قوله : " حسوما " : أي متتابعة.
- قوله : " حاش لله " : هو تنزيه و استثناء، و قيل معناه معاّذ الله و أصله من حاشيت أي نحيت.
- قوله : " حصائد ألسنتهم " : أي ما يقتطعونه من الكلام واحدتها حصيدة شبهها بما يحصد من الزرع.
- قوله : " حصحص الحق " : الحصحصة التحريك و المراد ظهر.
- قوله : " حب الحصيد " : هو المستأصل، و منه أحصدوهم.
- قوله : " حصورا " : أي لا يأتي النساء.
- قوله : " من أحصاها " : أي حفظها كذا في الدعوات، و قيل من أحاط بها علما و معرفة، و قيل إيمانا و قيل إستخرجها من كتاب الله، و قيل أطاق العمل بمقتضاها، و قيل أخطرها بباله، و قيل من عرف معانيها.
- قوله : " لا أحصي ثناء عليك " : أي لا أبلغ و صف واجب حقك و عظمتك.
- قوله : " إن الكافر إذا احتضر " : يقال حضره الموت إذا قرب موته و حضرته الملائكة الموكلون بنزع الأرواح، و منه إن إبنتي احتضرت.
- قوله : " قراءة الليل محضورة " : أي تحضرها الملائكة.
- قوله : " و قولوا حطة " : أي حط عنا ذنوبنا.
- قوله : " يحطم بعضها بعضا " : أي يأكل بعضها بعضا و سميت جهنم الحطمة لأنها تحطم ما يدخل فيها.
- قوله : " كهشيم المحتظر " : قال الحظار من الشجر و الحظار كل شيء مانع بين شيئين، و منه الحظيرة، و قوله حظار شديد أي مانع قوي، و منه حظر البيع و يحظره، و منه : << و ما كان عطاء ربك محظورا >> أي ممنوعا.
- قوله : " الحافرة " : قال إبن عباس الأمر الأول، و قيل أصل الحافرة الحافر ألحقت به تاء التأنيث لكثرة الإستعمال ثم كثر حتى استعمل في كل أولية.
- قوله : " حقبا " : أي زمانا و الجمع أحقاب.

الصفحة (45) : تكملة 1 : شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري

الصفحة (45) : تكملة 1 : شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري
 
الصفحة (45) : تكملة 1 : شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري
 

۩ شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري
 
- قوله : " التبتل " : هو ترك النكاح و البتول المنقطعة عن الزوج، و قوله تبتل أي أخلص قال مجاهد.
- قوله : " بدعا " : أي أولا كذا في الأصل و البديع من أسماء الله، قال في الأصل البديع و المبتدع و الخالق و البارىء و الفاطر واحد، و قول عمر نعمت البدعة هو فعل ما لم يسبق إليه فما وافق السنة فحسن و ما خالف فضلالة، و هو المراد حيث وقع ذم البدعة و ما لم  يوافق و لم يخالف فعلى أصل الإباحة.
- قوله : " بدنة " : هي واحدة البدن قال مجاهد سميت البدن لسمنها، و قال عياض البدن مختصة بالإبل و قال غيره يقع على الجمل و الناقة و البقر لكن على الإبل أكثر.
- قوله : " أبردوا عن الصلاة " : بكسر الراء أي أخروها عن وقت شدة الحر، و قوله أبردوها بالماء بضم الراء مع الوصل و بكسر الراء مع الهمزة و قال الجوهري الثانية لغة رديئة.
- قوله : " برزخ " : أي حاجر.
- قوله : " كان مبسورا " : أي به و رم بأسفل مخرجه و منه قوله بواسير.
- قوله : " يقبض و يبسط " : البسط كناية عن سعة الرحمة.
- قوله : " يباشرها، و قوله يباشر " : أي تلاقي بشرته ببشرة غيره و أصل البشرة جلدة الوجه و الجسد و تطلق المباشرة على الجماع و منه قوله تعالى << و لا تباشروهن >>.
- قوله : " بشاشة القلوب ": هي الأنس و اللطف و منه بشاشة العرس.
- قوله : " بصيص " : أي بريق.
- قوله : " مثل البضعة " : بفتح أوله هي القطعة من كل شيء و منه فاطمة بضعة مني.
- قوله : " بعض بطارقته " : جمع بطريق و هو الحاذق بالحرب بلغة الروم.
- قوله : " و نؤمن بالبعث " : أي الحياة بعد الموت و بعث النبي (ص) إرساله بالشرع، و قوله يا آدم ابعث بعث النار و هو من تسمية المفعول بالمصدر و المراد من يرسل إلى النار.
- قوله : " لا يبغيان " : أي لا يختلطان لأنه لا يبغي أحدهما عن الآخر بأن يتجاوز مكانه.
- قوله : " بقيع بطحان، و قوله البقيع " : هو مقبرة أهل المدينة، و قال الخليل كل موضع من الأرض فيه شجر يقال له بقيع و كان البقيع أولا كذلك ثم نبش و اتخد مقبرة.
- قوله : " بنانه " : أي أصبعه.
- قوله : " تبنى زيدا " : أي دعاه إبنه.
- قوله : " قوم بهت " : من البهتان و هو قول الباطل و منه بهتوني، و قوله فبهت بالضم و كسر الهاء أي ذهبت حجته.
- قوله : " دار البوار " : هو الهلاك قاله مجاهد و قال إبن عباس النار و كان أحدهما فسر المضاف و الآخر فسر المضاف إليه.
- قوله : " قوما بورا " : أي هالكين.
- قوله : " بال الشيطان في أدنه " : قيل على حقيقته و قيل كناية عن الإستخفاف.
- قوله : " بيض مكنون " : قال إبن عباس اللؤللؤ.
- قوله : "  ترب جبينه " : أي قتل لأن القتيل يقع على و جهه ليترب و ظاهره الدعاء عليه بذلك و لا يقصد ذلك، و كذا قوله تربت يداك أي إفتقرت فامتلأت ترابا، و قيل المراد ضعف عقلك بجهلك بهذا، و قيل إفتقرت من العلم و قيل معناه إستغنيت، يقال هي لغة القبط إستعملها العرب و استبعد، و الراجح أنه شيء يدعم به الكلام تارة للتعجب و تارة للزجر أو التهويل أو الإعجاب و هو كويا أمه و لا أبا لك و عقرى حلقى، و قال الداوردي و إنما هو ثرت بالمثلثة و غلط.
- قوله : " التراقي " : جمع ترقوة بضم القاف و هو العظم الذي بين ثغرة النحر و العاتق.
- قوله : " تسنيم " : قال إبن عباس يعلو شراب أهل الجنة يريد أن المزاج يكون فوق الممزوج و قال الراغب التسنيم عين رفيعة القدر ذكر أهل التفسير أنها تختص بالمقربين و يمزج منها شراب أهل اليمين ثم قيل هو من المعرب و قيل أصله من سنمه بتشديد النون إذا رفعه.
- قوله : " التفل " : بسكون الفاء و هو النفخ ببصاق قليل أو بغير بصاق و منه في قوله في التيمم و تفل فيهما و يتفل بضم الفاء و بكسرها.
- قوله : " التنور " : هو الذي يخبز فيه، و قيل إسم مكان بالكوفة، و قال ابن عباس في قوله و فار التنور أي نبع الماء، و قال عكرمة و جه الأرض، و قيل من المعرب.
- قوله : " ثبورا " : قال إبن عباس أي ويلا، و قوله مبثورا أي ملعونا.
- قوله : " ثجاجا " : أي منصبا و الثج الصب.
- قوله : " الثريد " : معروف و هو ما يصنع بمرق اللحم و قد يكون معه اللحم غالبا.
- قوله : " الثعبان " : قال إبن عباس هو الحية الذكر.

الصفحة (44) : ۩ شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري

الصفحة (44) : ۩ شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري
 
الصفحة (44) : ۩ شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري
 

۩ شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري :

- قوله (ماء آجن) : أي متغير الريح.
- قوله ( آدم في صفة موسى و في صفة نبينا ليس بالآدم ) : جمعه أدم بالضم و سكون الدال و هو اللون الذي بين البياض و السواد.
- قوله ( و لا يؤوده ) : أي و لا يثقله يقال آده يؤوده إذا أثقله، و الآد و الأيد القوة.
- قوله ( آسن ) : في صفة الماء أي غير متغير.
- قوله : " و آل فلان " : أي أهل فإذا صغروا آل ردوه إلى الأصل فقيل أهيل.
- قوله : " آمين " : بالمد و يجوز قصر الهمزة و أنكره ثعلب و الميم مخففة و يجوز تشديدها و أنكره الأكثرون و النون مفتوحة على كل حال، و يقال في فعله أمن الرجل بالتشديد تأمينا و اختلف في معناها فقال عطاء هو دعاء و قيل كذلك يكون و قيل هو إسم الله و قيل أصله أمين بالقصر فدخل عليه حرف النداء فكأنه قيل يا الله استجب، و قيل هي درجة في الجنة تجب لمن قال ذلك، و قيل هو طابع لدفع الآفات و قيل غير ذلك.
- قوله : " آية " : أي علامة و آية القرآن علامة على تمام الكلام أو لأنها جماعة من كلمات القرآن و الآية تقال للجماعة.
- قوله : " الأبّ " : هو ما تأكله الأنعام و قيل هو المتهيىء للرعي و منه قول قس بن ساعد فجعل يرتع أبا.
- قوله : " أبق " : بفتح الباء و يجوز كسرها أي هرب.
- قوله : " أبابيل " : أي مجتمعة متتابعة.
- قوله : " أبلسوا " : أي أيسوا، و قوله : ألم تر الجن و إبلاسها، أي تحيرها و دهشتها و الإبلاس الحيرة و السكوت من الحزن أو الخوف، و قال القزاز أبلس ندم و حزن.
- قوله : " أبهري " : الأبهر عرق في الظهر، و قيل هو عرق مستبطن القلب فإذا إنقطع لم تبقى معه حياة و قيل غير ذلك.
- قوله : " يلق أثاما " : أي عقوبة.
- قوله : " أجج نارا " : بالتشديد أي أشعلها حتى سمع لها صوت و هو من الأجيج.
- قوله : "" الإحليل " : بكسر أوله أي الذكر.
- قوله : "" اخ اخ " : بكسر أوله. كلمة تقال للجمل ليبرك.
- قوله : " الأخشبين " : هما جبلا مكة قعيقعان و أبو قبيس سميا بذلك لعظمهما و خشونتهما.
- قوله : " شيئا إدا " : أي قولا عظيما.
- قوله : " به أدرة " : بضم الهمزة و سكون الدال أي عظيم الخصيتين.
- قوله : " أدم البيت " : بالضم وسكون الدال جمع أدام، و منه قوله خبز مأدوم أي مضاف إليه ما يؤتدم به و هو ما يؤكل مع الخبز ما كان، و قوله فأدمته بالمد و بالقصر و تخفيف الميم أي جعلت له أداما.
- قوله : " الإذخر ": بكسر ثم سكون و بكسر الخاء المعجمة حشيشة معروفة طيبة الريح توجد بالحجاز.
- قوله : " مذعنين " : أي منقادين.
- قوله : " و أذان من الله " : أي إعلام، و قوله : أدن صدق يصدق ما يقال، و قوله : أذنت لربها أي سمعت، و قوله : ما أذن الله كأذنه بحركات أي ما استمع كاستماعه، و قيل ما أعلم إعلامه، و قوله آذني أي أعلمني و إذ تأذن أي أعلم، و قوله فلم تؤذنوني أي فلم تعلموني، و قوله آذناك أي أعلمناك، و قوله فآذنتكم أي أعلمتكم.
- قوله : " أملككم لإربه " : بكسر ثم سكون، قال الخطابي كذا يقول أكثر الرواة و الإرب العضو قال و إنما هو لأربه بفتحتين أي لحاجته، و قد قالوا أيضا الأرب بالسكون الحاجة، و قوله بكل إرب منه إربا منه المراد هنا العضو، و كذا قوله يسجد على سبعة آراب، و قوله غير أولي الأربة أي النكاح قال طاوس الحاجة إليه، و قال ابن عباس و لي فيها مآرب أي حاجات.
- قوله : " على إرث من إرث إبراهيم " : أي على بقية من شريعته.
- قوله : " أرجئه " : أي أخره ترجىء أي تؤخر.
- قوله : " على أرجائها " : أي ما لم يتشقق منها و قيل على نواحيها.
- قوله : " الأرجوان " : بضم أوله و ثالثه و سكون الراء بينهما هو الشديد الحمرة.
- قوله : " أريحاء " : بوزن فعيلاء هي قرية الغور بقرب بيت المقدس.
- قوله : " إثم الأريسيين " : بفتح أوله و كسر الراء و تشديد الياء بعد المهملة و للنسفي بياء بدل الهمزة الأولى و فيه روايات أخرى خارج الصحيح و هو نسبة إلى أريس، قيل هم أتباع عبد الله بن أريس، و كان قد أبتدع فيهم دينا، و قيل هم الملوك الذين يخالفون أنبياءهم، و قيل هم الفلاحون و الأتباع، و به جزم الليث بن سعد و يؤيده ما في بعض الروايات فإنك عليك إثم رعاياك.
- قوله " : الأراك " : هو شجر معروف طيب الريح يستاك به، و هو علم على موضع بعرفات معروف.
- قوله : " الأريكة " : واحدة الأرائك و هي السرر قيل التي هي في الحجال، و قال الأزهري كل ما اتكىء عليه فهو أريكة.
- قوله " : أزفت الآزفة " : أي إقتربت الساعة و أصل الأزف القرب.
- قوله : " إستبرق " : هو ما غلظ من الديباج و هو معرب.
 - قوله " : شددنا أسرهم " : قال معمر بن المثني الأسر شدة الخلق و كل شيء شددته فهو مأسور، و قوله بأسرهم أي بجمعهم.
- قوله : " ماء آسن ": يقال أسن الماء إذ تغير ريحه.
_ قوله : " إلاّ و لا ذمة " : قال البخاري الإل القرابة، و قال غيره العهد، و قيل المراد به الله.
- قوله " : لإيلاف قريش ": أي ألفوا ذلك، و قال إبن عيينة أي لنعمتي، و قوله : المؤلفة قلوبهم، من التأليف و أصله التجميع، و قوله : و قوله : ما ئتلفت أي ما اجتمعت، و قالوا : الإيلاف : العهد و الذمام، و أول من أخده من الملوك لقريش هاشم بن عبد مناف.
- قوله : " : إليك عني " : أي تنح و أبعد عني.
- قوله : " و لا أمتا ": قال في الأصل هي الرابية.
- قوله : " أمرنا مترفيها " : أي كثرناهم، و قيل أمرناهم بالطاعة.
- قوله : " على أمة " : أي على إمام، قاله مجاهد و قوله : أمتكم أمة واحدة " أي دينكم، و قوله : و اذكّر بعد أمة أي بعد قرن، و قرىء بعد أمه بفتح الهمزة و الميم المخففة بعدها هاء و الأمة النسيان و للأمة معان أخرى غير هذه.
- قوله : " الأمي " : أي الذي لا يقرأ و لا يكتب، قيل نسب إلى الأم لأن ذلك من شأن النساء غالبا.
- قوله : " أنى شئتم " : أي كيف شئتم.
- قوله : " آب " : أي رجع و منه آيبون راجعون و الأوّاب الرجاع أيابهم أي مرجعهم كله من الأوب و هو الرجوع و قوله أوّبي أي سبحي.
- قوله : " أيان مرساها " : أي متى خروجها.
- قوله : " أي فلان " : هو حرف نداء بمعنى يا.
- قوله : " إي و الله " : بالكسر و التخفيف معناه نعم و الله.
- قوله : " الباءة " : أي النكاح.
- قوله : " الأبتر " : هو المقطوع الذنب من الحيات و في غيرها القصير الذنب و عبر به عمن لا نسل له أو لا ذكر له بالثناء عليه.
- قوله : " البأساء " : من البأس و من البؤس، قال مجاهد نبأس و نحزن و منه لا تبأسوا و البائس، و قوله بعذاب بئيس أي شديد، و كذلك البؤس الشدة و البؤس بهمزة و بغير همزة و قوله عسى الغوير بؤسا أي عساه يحدث بؤسا جمع البأس و هو الشدة من المرض و الحرب.