الصفحة (28) : ۩ عذر العالم من الأغلاط في حس أو في وهم ۩ إنقسام الناس في توحيدهم لله ۩ زعم نفاة الصفات التنزيه للخالق و تعظيمه ۩ الإحتكام يكون بالنقل الصحيح و بعده العقل الصريح و فطرة الرحمان ۩ من قتل نفسه بشيء من الدنيا عذب به يوم القيامة ۩ ما أعده الله للمجرمين في نار جهم ۩ تقوى الله تجلب الرزق ۩ يوم الخلود ۩ خلق الجن و الإنس للعبادة ۩ من زحزح عن النار و أدخل الجنة فقد فاز ۩ من زحزح عن النار و أدخل الجنة فقد فاز ۩ ضرب الملائكة لوجوه الكفار و أدبارهم عند توفيهم ۩ موقوتية الصلاة
۩ عذر العالم من الأغلاط في حس أو في وهم :
- إلا من الأغلاط في حس و في * وهم و تلك طبيعة الإنسان
۩ إنقسام الناس في توحيدهم لله :
- فالناس بين معطل أو مثبت * أو ثالث متناقض صفعان
۩ زعم نفاة الصفات التنزيه للخالق و تعظيمه :
-يزعم نفاة الصفات أنهم ما نفوها إلا لتنزيه الخالق و تعظيمه و إبعاده عن نقص مشابهة المخلوقين، و قد تبين بيان معنى التنزيه الصحيح و هو وصف الرب تعالى بما و صف به نفسه نفيا و إثباتا.
۩ الإحتكام يكون بالنقل الصحيح و بعده العقل الصريح و فطرة الرحمان :
- فاجلس إذن في مجلس الحكمين * للرحمان لا للنفس و الشيطان
إحداهما النقل الصحيح و بعده * العقل الصريح و فطرة الرحمان
إحداهما النقل الصحيح و بعده * العقل الصريح و فطرة الرحمان
۩ من قتل نفسه بشيء من الدنيا عذب به يوم القيامة :
- قال (ص) : <<... و من قتل نفسه بشيء من الدنيا عذب به يوم القيامة.>> رواه مسلم.
۩ ما أعده الله للمجرمين في نار جهم :
- قال تعالى : << إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ ۚ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا >>.
۩ تقوى الله تجلب الرزق :
عليك بتقوى الله إن كنت غافلا * يأتيك بالأرزاق من حيث لا تدري
فكيف تخاف الفقر و الله رازق * و قد رزق الطير و الحوت في البحر
و من ضن أن الرزق يأتي بقوة * ما أكل العصفور شيئا مع النسر
تزول عن الدنيا فإنك لا تدري * إذا جن عليك الليل هل تعيش إلى الفجر
فكم من صحيح مات من غير علة * و كم من سقيم عاش حينا من الدهر
و كم من فتى أمس و أصبح ضاحكا * و أكفانه في الغيب تنسج و هو لا يدري
فمن عاش ألفا و ألفين * فلا بد من يوم يسير إلى القبر
فكيف تخاف الفقر و الله رازق * و قد رزق الطير و الحوت في البحر
و من ضن أن الرزق يأتي بقوة * ما أكل العصفور شيئا مع النسر
تزول عن الدنيا فإنك لا تدري * إذا جن عليك الليل هل تعيش إلى الفجر
فكم من صحيح مات من غير علة * و كم من سقيم عاش حينا من الدهر
و كم من فتى أمس و أصبح ضاحكا * و أكفانه في الغيب تنسج و هو لا يدري
فمن عاش ألفا و ألفين * فلا بد من يوم يسير إلى القبر
۩ يوم الخلود :
- قا تعالى : << ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ (34) لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ >>.
۩ خلق الجن و الإنس للعبادة :
- قال تعالى : << وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ{56} مَا أُرِيدُ مِنْهُم مِّن رِّزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَن يُطْعِمُونِ{57} إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ{58} فَإِنَّ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذَنُوباً مِّثْلَ ذَنُوبِ أَصْحَابِهِمْ فَلَا يَسْتَعْجِلُونِ >>.
۩ من زحزح عن النار و أدخل الجنة فقد فاز :
- قال تعالى : << كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ >>.
۩ ضرب الملائكة لوجوه الكفار و أدبارهم عند توفيهم :
- قال تعالى : << وَلَوْ تَرَىٰ إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا ۙ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ (50) ذَٰلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ >>.
۩ موقوتية الصلاة :
- بسم الله و الحمد لله و لا إله إلا الله وحده لا شريك له يحيي و يميت و هو على كل شيء قدير : أما بعد يقول الله سبحانه و تعالى : << إِنَّ الصَّلاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا >>.
0 التعليقات:
إرسال تعليق