الصفحة (58) : تكملة 14 : شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري
۩ شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري :
- قوله : << قطوفها دانية >> : أي يقطفون كيف شاؤوا.
- قوله : << من قطمير >> : هي لفافة النواة.
- قوله : << مقعد صدق >> : أي مستقر.
- قوله : << القلادة و القلائد >> : هو ما يعلق في العنق و المقاليد و الأقاليد المفاتيح.
- قوله : << أقلعي >> : أي أمسكي.
- قوله : << الأقلف >> : الذي لم يختتن.
- قوله : << و ما قلى >> : أي أبغض، و منه و إن قلوبنا لتقليهم أي تبغضهم و في رواية لتلعنهم.
- قوله : << تعال أقامرك >> : القمار معروف و هو جعل شيء لمن يغلب مطلقا في أي شيء كان.
- قوله : << القمطرير >> : أي الشديد يقال قمطرير و قماطر العبوس أشد ما يكون، و قال الأزهري القمطرير المنقبض ما بين العينين.
- قوله : << قنت شهرا >> : أي دعا و القنوت يطلق على الدعاء و القيام و الخضوع و السكون و السكوت و الطاعة و الصلاة و الخشوع و العبادة و طول القيام قال ابن الأنباري يحمل كل ما يرد منها في الحديث على ما يقتضيه سياقه و منه : << و قوموا لله قانتين >> و قال ابن عباس القانت المطيع.
- قوله : << قنطرة >> : معروفة و الجمع قناطر و إثبات الياء فيها غلط فذاك جمع قنطار، و اختلف النقل في قدره فالأكثر انه مائة رطل و قيل الجملة الكثيرة من المال ملء جلد ثور ذهب و قيل اربعة عشرة ألف دينار و قيل هو مائة من أو مائة مثقال أو مائة درهم و قيل سبعون ألف دينار و قيل ثمانون ألف دينار و لعل هذين الخيرين في القناطير المقنطرة
-قوله : << قاب قوسين >> : أي قدر قوسين.
- قوله : << القوارير >> : قال أبو قلابة يعني النساء شبههن لضعفهن بالزجاج.
قوله : << و قيضنا لهم قرناء >> : اي سلطنا أو و كلنا.
- قوله : << الكوثر >> : هو نهر صغير في الجنة، و قيل القرآن، و قيل النبوة، و قيل فوعل من الكثرة و معناه الخير الكثير.
- قوله : << كخ كخ >> : كلمة زجر للصبي عما يريد فعله يقال بفتح الكاف و كسرها و سكون الخاءين و كسرهما و بالتنوين مع الكسر و بغير التنوين مع الكسر و بغير التنوين، قيل هي كلمة أجنبية عرّبتها العرب.
- قوله : << آية الكرسي >> : أي : << الله لا إله إلا هو الحي القيوم >> إلى قوله : << العلي العظيم >>.
- قوله : << الكرم >> : قيل سميت العرب شجرة الخمر كرما لأن الخمر كانت تحملهم على الكرم و الكرم و الكريم بمعنى وصف المصدر فنهى الشرع عن تسمية العنب كرما لأنه مدح لما حرم الله، و قيل سميت كرما لكرم ثمرتها و ظلها و كثرة حملها و طيبها و سهولة جناها.
- قوله : << << الكريم ابن الكريم >> : أي الذي جمع كثرة الخير.
- قوله : << تكسب المعدوم >> : أشهر الروايات فيه فتح أوله أي تكسبه نفسك. و كني عن العزيز الوجود بالمعدوم، و قيل تكسبه غيرك يقال كسب مالا و كسب غيره مالا لازما و متعديا و أجاز ابن الأعرابي أكسب بالهمزة و أنكره القزاز و يدل على الجواز قوله : فأكسبني مالا و أكسبته حمدا.
- قوله : << نهى عن كسب الإماء >> : هو أجورهن على البغاء.
- قوله : << كسفت الشمس >> : أي ستر ضوءها.
- قوله : << كسفا >> : أي قطعا قاله ابن عباس.
- قوله : << و الكاظمين الغيظ >> : أي الكاتمين يقال كظم الغيظ أي إحتمله، و صبر عليه أي حبسه، و منه في التثاؤب فليكظم ما استطاع.
- قوله : << مكظوم >> : أي مغموم.
- قوله : << كواعب >> : جمع كاعب و هي الناهد.
- قوله : << كفاتا >> : أي ذات كفت أي ضم و جمع.
- قوله : << يكفرن العشير >> : أي يجحدن إحسانه.
- قوله : << كافور >> : هو الطيب المعروف و يطلق على الوعاء، قال بعضهم و عاء كل شيء كافوره و كفراه و يقال للعنب إذا خرج كافور و كفري.
- قوله : << يتكففون الناس >> : أي يسألونهم ليعطوهم في الأكف.
- قوله : << و كفلها زكرياء >> : أي ضمها ومنه فقال : أكفلنيها أي ضمها إليّ و كله بمعنى الضم و ليس من كفالة الديون.
- قوله : << الكلأ >> : مهموز بغير مد هو المرعى رطبا و يابسا.
- قوله : << كلالة >> : قال المصنف : هو من لم يرثه أب و لا ابن و هو مصدر من تكلله النسب و قوله : تكلله النسب أي عضف عليه و أحاط به و زاد غيره من لم يرث والدا و لا ولدا.
- قوله : << الإكليل >> : هو التاج و أكاليل الوجه الجبين و ما يحيط به و هو موضع الإكليل.
- قوله : << و كلمة ألقاها إلى مريم .>> : أي قوله كن.
- قوله : << إلى كلمة سواء بيننا و بينكم. >> : هي كلمة التوحيد.
- قوله : << بكلمة الله >> : أي بأمر الله.
- قوله : << بكلمات الله التامة >> : قيل معناه كلامه، و قيل علمه.
- قوله : << الكمأة >> : بفتح أوله و ثالثه و سكون ثانيه مهموز و يجوز حذف الألف و خطىء من أثبتها مسهلة هو معروف من نبات الأرض و العرب تسميه جدري الأرض فسماها الشارع منّا أي طعاما بغير عمل كالمن الذي أنزل على بني إسرائيل.
- قوله : << الأكمه >> : من يولد أعمى، و قال مجاهد : الذي يبصر بالنهار لا بالليل و هو إنتقال من تفسير الأعشى إلى تفسير الأكمه و الكمه العمى.
- قوله : << الكنود الكفور >> : أي الجحود.
- قوله : << كنز من كنوز الجنة >> : أي أجر قائلها مدخر كالكنز.
- قوله : << الكهف >> : قال مجاهد : الجبل.
- قوله : << و كهلا>> : قال مجاهد : هو الحليم و قال غيره هو الذي بين الرجولية و الشيخوخة.
- قوله : << الكهان >> : جمع كاهن و هو الذي يتعاطى الأخبار عن الكائنات في مستقبل الزمان.
- قوله : << كوّرت >> : تكوّر حتى يذهب ضوؤها.
- قوله : << يكوران يوم القيامة >> : أي يذهب نورهما و ضياؤهما، و قيل يرمى بهما.
- قوله : << كما ينفي الكير خبث الحديد >> : الكير معروف و هو آلة الحداد التي ينفخ بها.
- قوله : << من كيس أبي هريرة >> : بكسر أوله أي مما عنده من العلم المقتنى في قلبه و يروى بفتح أوله أي من فقهه و فطنته.
- قوله : << كيل بعير>> : أي ما يحمل بعير.
- قوله : << لبيك >> : معناه إجابة لك بعد إجابة كما قال حنانيك و نصب على المصدر قال الحربي : الإلباب القرب، و قيل : الطاعة، و قيل : الخضوع، و قيل : الإتجاه و القصد، و قيل : المحبة، و قيل : اإخلاص.
- قوله : << كادوا يكونون عليه لبدا >> : أي أعوانا، و قيل لبدا أي كثيرا.
- قوله : << لبوس لكم >> : أي الدروع.
- قوله : << و للبسنا >> : قال ابن عباس رضي الله عنه أي لشبهنا و قال غيره : أي خلط عليهم، و قال يلبسكم من الإلتباس أي الإختلاط.
- قوله : << بنت لبون >> : معروف من أسنان الإبل ما دخل في الثالثة.
- قوله : << التلبينة >> : هي حساء كالحريرة من دقيق أو من نخالة سميت بذلك لشبهها باللبن في البياض.
- قوله : << من قطمير >> : هي لفافة النواة.
- قوله : << مقعد صدق >> : أي مستقر.
- قوله : << القلادة و القلائد >> : هو ما يعلق في العنق و المقاليد و الأقاليد المفاتيح.
- قوله : << أقلعي >> : أي أمسكي.
- قوله : << الأقلف >> : الذي لم يختتن.
- قوله : << و ما قلى >> : أي أبغض، و منه و إن قلوبنا لتقليهم أي تبغضهم و في رواية لتلعنهم.
- قوله : << تعال أقامرك >> : القمار معروف و هو جعل شيء لمن يغلب مطلقا في أي شيء كان.
- قوله : << القمطرير >> : أي الشديد يقال قمطرير و قماطر العبوس أشد ما يكون، و قال الأزهري القمطرير المنقبض ما بين العينين.
- قوله : << قنت شهرا >> : أي دعا و القنوت يطلق على الدعاء و القيام و الخضوع و السكون و السكوت و الطاعة و الصلاة و الخشوع و العبادة و طول القيام قال ابن الأنباري يحمل كل ما يرد منها في الحديث على ما يقتضيه سياقه و منه : << و قوموا لله قانتين >> و قال ابن عباس القانت المطيع.
- قوله : << قنطرة >> : معروفة و الجمع قناطر و إثبات الياء فيها غلط فذاك جمع قنطار، و اختلف النقل في قدره فالأكثر انه مائة رطل و قيل الجملة الكثيرة من المال ملء جلد ثور ذهب و قيل اربعة عشرة ألف دينار و قيل هو مائة من أو مائة مثقال أو مائة درهم و قيل سبعون ألف دينار و قيل ثمانون ألف دينار و لعل هذين الخيرين في القناطير المقنطرة
-قوله : << قاب قوسين >> : أي قدر قوسين.
- قوله : << القوارير >> : قال أبو قلابة يعني النساء شبههن لضعفهن بالزجاج.
قوله : << و قيضنا لهم قرناء >> : اي سلطنا أو و كلنا.
- قوله : << الكوثر >> : هو نهر صغير في الجنة، و قيل القرآن، و قيل النبوة، و قيل فوعل من الكثرة و معناه الخير الكثير.
- قوله : << كخ كخ >> : كلمة زجر للصبي عما يريد فعله يقال بفتح الكاف و كسرها و سكون الخاءين و كسرهما و بالتنوين مع الكسر و بغير التنوين مع الكسر و بغير التنوين، قيل هي كلمة أجنبية عرّبتها العرب.
- قوله : << آية الكرسي >> : أي : << الله لا إله إلا هو الحي القيوم >> إلى قوله : << العلي العظيم >>.
- قوله : << الكرم >> : قيل سميت العرب شجرة الخمر كرما لأن الخمر كانت تحملهم على الكرم و الكرم و الكريم بمعنى وصف المصدر فنهى الشرع عن تسمية العنب كرما لأنه مدح لما حرم الله، و قيل سميت كرما لكرم ثمرتها و ظلها و كثرة حملها و طيبها و سهولة جناها.
- قوله : << << الكريم ابن الكريم >> : أي الذي جمع كثرة الخير.
- قوله : << تكسب المعدوم >> : أشهر الروايات فيه فتح أوله أي تكسبه نفسك. و كني عن العزيز الوجود بالمعدوم، و قيل تكسبه غيرك يقال كسب مالا و كسب غيره مالا لازما و متعديا و أجاز ابن الأعرابي أكسب بالهمزة و أنكره القزاز و يدل على الجواز قوله : فأكسبني مالا و أكسبته حمدا.
- قوله : << نهى عن كسب الإماء >> : هو أجورهن على البغاء.
- قوله : << كسفت الشمس >> : أي ستر ضوءها.
- قوله : << كسفا >> : أي قطعا قاله ابن عباس.
- قوله : << و الكاظمين الغيظ >> : أي الكاتمين يقال كظم الغيظ أي إحتمله، و صبر عليه أي حبسه، و منه في التثاؤب فليكظم ما استطاع.
- قوله : << مكظوم >> : أي مغموم.
- قوله : << كواعب >> : جمع كاعب و هي الناهد.
- قوله : << كفاتا >> : أي ذات كفت أي ضم و جمع.
- قوله : << يكفرن العشير >> : أي يجحدن إحسانه.
- قوله : << كافور >> : هو الطيب المعروف و يطلق على الوعاء، قال بعضهم و عاء كل شيء كافوره و كفراه و يقال للعنب إذا خرج كافور و كفري.
- قوله : << يتكففون الناس >> : أي يسألونهم ليعطوهم في الأكف.
- قوله : << و كفلها زكرياء >> : أي ضمها ومنه فقال : أكفلنيها أي ضمها إليّ و كله بمعنى الضم و ليس من كفالة الديون.
- قوله : << الكلأ >> : مهموز بغير مد هو المرعى رطبا و يابسا.
- قوله : << كلالة >> : قال المصنف : هو من لم يرثه أب و لا ابن و هو مصدر من تكلله النسب و قوله : تكلله النسب أي عضف عليه و أحاط به و زاد غيره من لم يرث والدا و لا ولدا.
- قوله : << الإكليل >> : هو التاج و أكاليل الوجه الجبين و ما يحيط به و هو موضع الإكليل.
- قوله : << و كلمة ألقاها إلى مريم .>> : أي قوله كن.
- قوله : << إلى كلمة سواء بيننا و بينكم. >> : هي كلمة التوحيد.
- قوله : << بكلمة الله >> : أي بأمر الله.
- قوله : << بكلمات الله التامة >> : قيل معناه كلامه، و قيل علمه.
- قوله : << الكمأة >> : بفتح أوله و ثالثه و سكون ثانيه مهموز و يجوز حذف الألف و خطىء من أثبتها مسهلة هو معروف من نبات الأرض و العرب تسميه جدري الأرض فسماها الشارع منّا أي طعاما بغير عمل كالمن الذي أنزل على بني إسرائيل.
- قوله : << الأكمه >> : من يولد أعمى، و قال مجاهد : الذي يبصر بالنهار لا بالليل و هو إنتقال من تفسير الأعشى إلى تفسير الأكمه و الكمه العمى.
- قوله : << الكنود الكفور >> : أي الجحود.
- قوله : << كنز من كنوز الجنة >> : أي أجر قائلها مدخر كالكنز.
- قوله : << الكهف >> : قال مجاهد : الجبل.
- قوله : << و كهلا>> : قال مجاهد : هو الحليم و قال غيره هو الذي بين الرجولية و الشيخوخة.
- قوله : << الكهان >> : جمع كاهن و هو الذي يتعاطى الأخبار عن الكائنات في مستقبل الزمان.
- قوله : << كوّرت >> : تكوّر حتى يذهب ضوؤها.
- قوله : << يكوران يوم القيامة >> : أي يذهب نورهما و ضياؤهما، و قيل يرمى بهما.
- قوله : << كما ينفي الكير خبث الحديد >> : الكير معروف و هو آلة الحداد التي ينفخ بها.
- قوله : << من كيس أبي هريرة >> : بكسر أوله أي مما عنده من العلم المقتنى في قلبه و يروى بفتح أوله أي من فقهه و فطنته.
- قوله : << كيل بعير>> : أي ما يحمل بعير.
- قوله : << لبيك >> : معناه إجابة لك بعد إجابة كما قال حنانيك و نصب على المصدر قال الحربي : الإلباب القرب، و قيل : الطاعة، و قيل : الخضوع، و قيل : الإتجاه و القصد، و قيل : المحبة، و قيل : اإخلاص.
- قوله : << كادوا يكونون عليه لبدا >> : أي أعوانا، و قيل لبدا أي كثيرا.
- قوله : << لبوس لكم >> : أي الدروع.
- قوله : << و للبسنا >> : قال ابن عباس رضي الله عنه أي لشبهنا و قال غيره : أي خلط عليهم، و قال يلبسكم من الإلتباس أي الإختلاط.
- قوله : << بنت لبون >> : معروف من أسنان الإبل ما دخل في الثالثة.
- قوله : << التلبينة >> : هي حساء كالحريرة من دقيق أو من نخالة سميت بذلك لشبهها باللبن في البياض.
0 التعليقات:
إرسال تعليق