الصفحة (48) : تكملة 4 : شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري
![]() |
۩ شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري
- قوله : << لا أخاله >> : لا أظنه.
- قوله : << خيلاء >> : أي تكبرا و مرحا، و منه يجر إزاره من مخيلة.
- قوله : << أوجس خيفة >> : أي أضمر خوفا فذهب الواو لكسرة الخاء.
- قوله << خائنة الأعين >> : النظر إلى ما نهي عنه و هو بلفظ المصدر كقولهم عافاه الله عافية.
- قوله : << دابة الأرض >> : أي الأرضة.
- قوله : << من ديباج >> : هي الثياب المتخدة من إبريسم و قد يفتح داله.
- قوله : << يا أيها المدثر، و قوله دثروني >> : أي غطوني.
- قوله : << مدجج >> : أي كامل السلاح و الآلة.
- قوله : << الدجال >> : أي الكذاب.
- قوله : << دحورا >> : أي طردا، و مدحورين أي مطرودين.
- قوله : << الضحض و الطين >> : أي الماء يكون منه الزلق، و قوله : دحض مزلة مثله ليدحضوا ليزلقوا و الدحض الزلق زلقا لا يثبت فيه القدم.
- قوله : << دحاها >> : أي بسطها و دحى السيل أي بسط فيه ما سقاه من تراب.
- قوله : << داخرين >> : أي خاضعين و أصله من الذلة داخر أي دليل .
- قوله : << فادارأتم >> : أي إختلفتم كذا في الأصل و هو من الدرء و هو الدفع فالمعنى دفع ذلك بعضهم عن بعض .
- قوله : << يدرؤون >> : أي يدفعون و درأته عني دفعته .
- قوله : << سنستدرجهم >> : من التدريج و هو النقلة من الشيء إلى الشيء .
- قوله : << درج زمزم >> : جمع درج بفتحتين و هي السلالم .
- قوله : << مدرارا >> : أي يتبع بعضه بعضا .
- قوله : << فيدارسه القرآن >> : أي يقرأ معه .
- قوله : << إداركوا >> : أي إجتمعوا كذا في الأصل و كأن المراد لحق بعضهم بعضا .
- قوله : << دسره البحر >> : أي دفعه، و قوله : ذات ألواح و دسر، و هي أضلإع السفينة .
- قوله : << بدعوى الجاهلية >> : هي قولهم يا آل فلإن، و منه حتى تداعوا.
- قوله : << بدعاية الإسلام >> : بكسر الدال بدعوته و هي التوحيد .
- قوله : << دعاة على أبواب جهنم >> : أي يدعون الناس إلى العمل بما يولج فيها .
- قوله : << دكت >> : أي زلزلت، و قوله : فدكتا ، و قوله : فدككن جعل الجبال واحدة.
- قوله : << و الدلجة >> : هو بالضم و سكون اللام سير الليل كله،و يقال أدلج بالتشديد سار آخر الليل و أدلج بالتخفيف سار الليل كله و هكذا قول الأكثر، و قوله : فلقيناه مدلجا هو من أدلج أي سار آخر الليل. .
- قوله : << دلوك الشمس >> : هو من زوالها عن الإستواء و يأتي بمعنى الغروب .
- قوله : << مدهامتان >> : أي سودوان من الري .
- قوله : << مدهنون >> : أي مكذبون مثل : << وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ >> كذا في الأصل و كأنه تفسير باللام و إلا فالإدهان من المداهنة، و منه قوله مثل المداهن في حدود الله أي المصانع فيها .
0 التعليقات:
إرسال تعليق