الصفحة (61) : تكملة 17 : شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري
۩ شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري :
- قوله : << نديا >> : الندي و النادي واحد و هو المجلس الذي يتحدث فيه.
- قوله : << فيدع ناديه >> : أي عشيرتهم كأنه أطلق على الجماعة اسم مجلسهم.
- قوله : << النذير >> : أي المبلغ و أنذرته أعلمته.
- قوله : << نزع إلى أهله >> : أي رجع، و منه و ينزع إلى أهله، و قوله : نزع الولد إلى أبيه أي جذبه و هو كناية عن التشبيه، و منه نزعه عرق.
- قوله : << يتنازعون بينهم >> : أي يتعاطون قاله مجاهد و المنازعة المجادلة.
- قوله : << و إما ينزغنك >> : أي يستخفنك و هو من الأصل.
- قوله : << لا ينزفون >> : أي لا تذهب عقولهم و أصل النزف السيلان، و منه فنزفه الدم أي إستخرج قوّته.
- قوله : << أعد الله له نزلا >> : أي ضيافة، و قال البخاري أي ثوابا.
- قوله : << لا يستنزه من البول >> : أي لا يتباعد.
- قوله : << نسيئة >> : أي مؤخرة، و قوله : إنما النسيء أي التأخير.
- قوله : << و نسرا >> : هو اسم الصنم الذي كان يعبده قوم نوح.
- قوله : << لننسفنه >> : يقال نسف الشيء إذا أذراه.
- قوله : << ينسلون >> : أي يخرجون، قاله ابن عباس.
- قوله : << نسم بنيه >> : بالتحريك أي أرواحهم الواحدة نسمة.
- قوله : << ينشدنك العدل، و قوله أنشدك الله >> : قيل : أصله سألت الله برفع صوتي و المعنى سألتك بالله أو ذكرتك به و النشيد هو الصوت.
- قوله : << إلا المنشد >> : أي لمعرف يقال في الضالة أنشدتها إذا عرفتها و نشدتها إذا طلبتها و أصله رفع الصوت.
- قوله : << نشرا بين يدي رحمته >> : أي متفرقة، و قوله : فلما نشر الخشبة أي شقها، و قوله : النشرة و ينشر هو نوع من الإغتسال على هيئة مخصوصة لدفع ضرر العائن.
- قوله : << نشوزا >> : أي بغضا قاله ابن عباس، و قال غيره النشوز تعالي أحدهما على الآخر.
- قوله : << ناشز الجبهة >> : أي مرتفعها.
- قوله : << على نشز >> : النشز المكان المرتفع.
- قوله : << الإستنشاق >> : هو جذب الماء بالنفس في المنخرين.
- قوله : << نصب >> : بضمتين و بفتح ثم سكون واحد الأنصاب و هي الحجارة التي كانوا يذبحون عليها.
- قوله : << أنصت >> : أي أسكت، و منه استنصت الناس أي أمرهم بالسكوت.
- قوله : << توبة نصوحا >> : قال قتادة الصادقة، و قال الزجاج : أي بالغة النصح، و قيل نصوحا بمعنى منصوح أخبر عنها باسم الفاعل لأن العبد نصح نفسه كما قال عيشة راضية أي ذات رضا.
- قوله : << مدّ أحدهم و لا نصيفه >> : أي نصفه يقال نصف و نصيف و أما قوله : و نصيف إحداهن فهو الخمار.
- قوله : << أن يناصفه >> : أي يقسمه بيننا و بينه نصفين.
- قوله : << نضاختان >> : أي فياضتان قاله إبن عاس، و قال غيره يفوران بكل خير.
- قوله : << طلع نضيد >> : قال في الأصل هو الكفري مادام في أكمامه أي هو منضود بعضه على بعض، و قال غيره معناه نضد بعضه إلى جنب بعض.
- قوله : << و طلح منضود >> : قال مجاهد الموز، و قال غيره المعنى ليس لها سوق بارز و لكنها منضودة بالورق و الثمار من أسفلها إلى أعلاها.
- قوله : << و ما فيها من النضرة >> : أي البهجة.
- قوله : << و قال الحسن نضرة النعيم >> : النضرة في الوجه و السرور في القلب.
- قوله : << النطيحة >> : أي الدابة تنطح فتموت، و قال ابن عباس : تنطح الشاة فما أدركته يتحرك فاذبح وكل، و قوله : تنطعه أي تضربه بقرونها و هو بكسر الطاء و حكي فتحها.
- قوله : << نطفة >> : أي المني.
- قوله : << ذات النطاقين >> : سميت به أسماء بنت أبي بكر الصديق لأنها كانت تجعل لها نطاقا فوق نطاق، و قيل كان لها إثنان تلبس إحداهما و تحمل في الآخر الزاد إلى أبيها و الثاني أصح لأنه جاء عنها صريحا في الصحيح و في حديث هاجر أول ما اتخد النساء المنطق بكسر أوله و فتح ثالثه هو النطاق و الجمع مناطق و هو أن يلبس الثوب ثم تشد الوسط بشيء و ترفع وسط الثوب و ترسله على الأسفل لئلا تعثر في الذيل.
- قوله : << أن بها النظرة >> : بفتح ثم سكون أي العين من نظرة الجن.
- قوله : << فقال الحجاج انظرني >> : أي انتظرني، و منه حسو فانظرهم بألف وصل أي انتظرهم، و منه انظرونا نقتبس.
- قوله : << نعس >> : بفتح العين من النعاس بضم النون و هو مقدمة النوم، قيل تأتي ريح لطيفة من قبل الدماغ إلى العين فتغطى العين هذا هو النعاس فإذا وصل إلى القلب فهو النوم.
- قوله : << حمر النعم >> : بفتحتين أي الإبل و حمرها أفضلها و النعم الإبل خاصة و إذا قيل الأنعام دخلت معها البقر و الغنم، و قيل : بل النعم للثلاثة، و منه قوله : بنعمهم.
- قوله : << نعي النجاشي >> : أي أخبر بموته.
- قوله : << نفث في روعي >> : أي ألقى إلي و أوحها، و الروع النفس.
- قوله : << ينافح عن رسول الله (ص) >> : أي يدافع و يخاصم.
- قوله : << و لينفدن الله أمره >> : يمضيه.
- قوله : << هؤلاء النفر >> : أي الجماعة ما بين الثلاثة إلى عشرة.
- قوله : << حمر مستنفرة >> : أي نافرة مذعورة.
- قوله : << فانفروا و لينفر >> : هو يوم رحيل الناس من منى و يوم النفر هو اليوم الثالث من أيام منى.
- قوله : << أكثر نفرا >> : أي عددا و جماعة.
- قوله : << لعلك نفست >> : أي حضت و النفساء التي ولدت و الجمع نفاس مثل كرام.
- قوله : << فلينفس عن معسر >> : أي يؤخر.
- قوله : << و لا يتنفس في الإناء >> : أي ينفخ فيه و هو يشرب.
- قوله : << مما يخرج من الأنفس >> : يشير إلى الريح الخارجة من الدبر بصوت.
- قوله : << افتلتت نفسها >> : أي توفيت فجأة و المراد بالنفس الروح.
- قوله : << إذا نفست فيه غنم القوم >> : أي رعت.
- قوله : << نافق و النفاق و المنافقين >> : أصله إظهار شيء باطنه بخلافه و اشتقاقه من نافقاء اليربوع.
- قوله : << الأنفال و نفلني و نفلنا >> : النفل بفتح الفاء الزيادة و أطلق على الغنيمة لأن الله زادها لهم فيها أحل لهم مما حرم على غيرهم قال المصنف النافلة العطية و يطلق النفل أيضا على اليمين.
- قوله : << نقبوا في البلاد >> : أي ضربوا قاله مجاهد، و قال غيره جالوا فيها و بحثوا و سلكوا أنقابهم.
- قوله : << الناقور >> : أي الصور.
- قوله : << الناقوس >> : هي آلة من نحاس أو غيره يضرب فيها فتصوّت.
- قوله : << و إذا شيك فلا انتقش >> : أي إذا أصابته شوكة فلا وجد من يخرجها و الإنتقاش إخراج الشوكة من الرجل و أصله من المناقش الذي يستخرج به.
- قوله : << لنقضت الكعبة >> : أي هدمتها.
- قوله : << أنقض ظهرك >> : أي أتقن كذا في الأصل قال العربوي : قال أبو معشر : الصواب أثقل و هو مأخود من النقيض و هو صرير رجل الدابة من ثقل الحمل.
- قوله : << فيدع ناديه >> : أي عشيرتهم كأنه أطلق على الجماعة اسم مجلسهم.
- قوله : << النذير >> : أي المبلغ و أنذرته أعلمته.
- قوله : << نزع إلى أهله >> : أي رجع، و منه و ينزع إلى أهله، و قوله : نزع الولد إلى أبيه أي جذبه و هو كناية عن التشبيه، و منه نزعه عرق.
- قوله : << يتنازعون بينهم >> : أي يتعاطون قاله مجاهد و المنازعة المجادلة.
- قوله : << و إما ينزغنك >> : أي يستخفنك و هو من الأصل.
- قوله : << لا ينزفون >> : أي لا تذهب عقولهم و أصل النزف السيلان، و منه فنزفه الدم أي إستخرج قوّته.
- قوله : << أعد الله له نزلا >> : أي ضيافة، و قال البخاري أي ثوابا.
- قوله : << لا يستنزه من البول >> : أي لا يتباعد.
- قوله : << نسيئة >> : أي مؤخرة، و قوله : إنما النسيء أي التأخير.
- قوله : << و نسرا >> : هو اسم الصنم الذي كان يعبده قوم نوح.
- قوله : << لننسفنه >> : يقال نسف الشيء إذا أذراه.
- قوله : << ينسلون >> : أي يخرجون، قاله ابن عباس.
- قوله : << نسم بنيه >> : بالتحريك أي أرواحهم الواحدة نسمة.
- قوله : << ينشدنك العدل، و قوله أنشدك الله >> : قيل : أصله سألت الله برفع صوتي و المعنى سألتك بالله أو ذكرتك به و النشيد هو الصوت.
- قوله : << إلا المنشد >> : أي لمعرف يقال في الضالة أنشدتها إذا عرفتها و نشدتها إذا طلبتها و أصله رفع الصوت.
- قوله : << نشرا بين يدي رحمته >> : أي متفرقة، و قوله : فلما نشر الخشبة أي شقها، و قوله : النشرة و ينشر هو نوع من الإغتسال على هيئة مخصوصة لدفع ضرر العائن.
- قوله : << نشوزا >> : أي بغضا قاله ابن عباس، و قال غيره النشوز تعالي أحدهما على الآخر.
- قوله : << ناشز الجبهة >> : أي مرتفعها.
- قوله : << على نشز >> : النشز المكان المرتفع.
- قوله : << الإستنشاق >> : هو جذب الماء بالنفس في المنخرين.
- قوله : << نصب >> : بضمتين و بفتح ثم سكون واحد الأنصاب و هي الحجارة التي كانوا يذبحون عليها.
- قوله : << أنصت >> : أي أسكت، و منه استنصت الناس أي أمرهم بالسكوت.
- قوله : << توبة نصوحا >> : قال قتادة الصادقة، و قال الزجاج : أي بالغة النصح، و قيل نصوحا بمعنى منصوح أخبر عنها باسم الفاعل لأن العبد نصح نفسه كما قال عيشة راضية أي ذات رضا.
- قوله : << مدّ أحدهم و لا نصيفه >> : أي نصفه يقال نصف و نصيف و أما قوله : و نصيف إحداهن فهو الخمار.
- قوله : << أن يناصفه >> : أي يقسمه بيننا و بينه نصفين.
- قوله : << نضاختان >> : أي فياضتان قاله إبن عاس، و قال غيره يفوران بكل خير.
- قوله : << طلع نضيد >> : قال في الأصل هو الكفري مادام في أكمامه أي هو منضود بعضه على بعض، و قال غيره معناه نضد بعضه إلى جنب بعض.
- قوله : << و طلح منضود >> : قال مجاهد الموز، و قال غيره المعنى ليس لها سوق بارز و لكنها منضودة بالورق و الثمار من أسفلها إلى أعلاها.
- قوله : << و ما فيها من النضرة >> : أي البهجة.
- قوله : << و قال الحسن نضرة النعيم >> : النضرة في الوجه و السرور في القلب.
- قوله : << النطيحة >> : أي الدابة تنطح فتموت، و قال ابن عباس : تنطح الشاة فما أدركته يتحرك فاذبح وكل، و قوله : تنطعه أي تضربه بقرونها و هو بكسر الطاء و حكي فتحها.
- قوله : << نطفة >> : أي المني.
- قوله : << ذات النطاقين >> : سميت به أسماء بنت أبي بكر الصديق لأنها كانت تجعل لها نطاقا فوق نطاق، و قيل كان لها إثنان تلبس إحداهما و تحمل في الآخر الزاد إلى أبيها و الثاني أصح لأنه جاء عنها صريحا في الصحيح و في حديث هاجر أول ما اتخد النساء المنطق بكسر أوله و فتح ثالثه هو النطاق و الجمع مناطق و هو أن يلبس الثوب ثم تشد الوسط بشيء و ترفع وسط الثوب و ترسله على الأسفل لئلا تعثر في الذيل.
- قوله : << أن بها النظرة >> : بفتح ثم سكون أي العين من نظرة الجن.
- قوله : << فقال الحجاج انظرني >> : أي انتظرني، و منه حسو فانظرهم بألف وصل أي انتظرهم، و منه انظرونا نقتبس.
- قوله : << نعس >> : بفتح العين من النعاس بضم النون و هو مقدمة النوم، قيل تأتي ريح لطيفة من قبل الدماغ إلى العين فتغطى العين هذا هو النعاس فإذا وصل إلى القلب فهو النوم.
- قوله : << حمر النعم >> : بفتحتين أي الإبل و حمرها أفضلها و النعم الإبل خاصة و إذا قيل الأنعام دخلت معها البقر و الغنم، و قيل : بل النعم للثلاثة، و منه قوله : بنعمهم.
- قوله : << نعي النجاشي >> : أي أخبر بموته.
- قوله : << نفث في روعي >> : أي ألقى إلي و أوحها، و الروع النفس.
- قوله : << ينافح عن رسول الله (ص) >> : أي يدافع و يخاصم.
- قوله : << و لينفدن الله أمره >> : يمضيه.
- قوله : << هؤلاء النفر >> : أي الجماعة ما بين الثلاثة إلى عشرة.
- قوله : << حمر مستنفرة >> : أي نافرة مذعورة.
- قوله : << فانفروا و لينفر >> : هو يوم رحيل الناس من منى و يوم النفر هو اليوم الثالث من أيام منى.
- قوله : << أكثر نفرا >> : أي عددا و جماعة.
- قوله : << لعلك نفست >> : أي حضت و النفساء التي ولدت و الجمع نفاس مثل كرام.
- قوله : << فلينفس عن معسر >> : أي يؤخر.
- قوله : << و لا يتنفس في الإناء >> : أي ينفخ فيه و هو يشرب.
- قوله : << مما يخرج من الأنفس >> : يشير إلى الريح الخارجة من الدبر بصوت.
- قوله : << افتلتت نفسها >> : أي توفيت فجأة و المراد بالنفس الروح.
- قوله : << إذا نفست فيه غنم القوم >> : أي رعت.
- قوله : << نافق و النفاق و المنافقين >> : أصله إظهار شيء باطنه بخلافه و اشتقاقه من نافقاء اليربوع.
- قوله : << الأنفال و نفلني و نفلنا >> : النفل بفتح الفاء الزيادة و أطلق على الغنيمة لأن الله زادها لهم فيها أحل لهم مما حرم على غيرهم قال المصنف النافلة العطية و يطلق النفل أيضا على اليمين.
- قوله : << نقبوا في البلاد >> : أي ضربوا قاله مجاهد، و قال غيره جالوا فيها و بحثوا و سلكوا أنقابهم.
- قوله : << الناقور >> : أي الصور.
- قوله : << الناقوس >> : هي آلة من نحاس أو غيره يضرب فيها فتصوّت.
- قوله : << و إذا شيك فلا انتقش >> : أي إذا أصابته شوكة فلا وجد من يخرجها و الإنتقاش إخراج الشوكة من الرجل و أصله من المناقش الذي يستخرج به.
- قوله : << لنقضت الكعبة >> : أي هدمتها.
- قوله : << أنقض ظهرك >> : أي أتقن كذا في الأصل قال العربوي : قال أبو معشر : الصواب أثقل و هو مأخود من النقيض و هو صرير رجل الدابة من ثقل الحمل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق