الصفحة (53) : تكملة 9 : شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري
۩ شرح مجموعة من الألفاظ الغريبة في صحيح البخاري :
- قوله : << الصرعة >> : بضم الصاد و فتح الراء و هو الذي يصرع الناس بقوته، و قيل للذي يملك نفسه عند الغضب صرعة لأنه قهر أقوى أعدائه نفسه و شيطانه.
- قوله : << بين مصراعين >> : المصراع الباب و لا يقال مصراع إلا إذا إذا كان ذا درفين.
- قوله : << صرعى >> : أي وقوفا و قوله صرعت عن دابتها : أي سقطت.
- قوله : << كالصريم >> : فعيل من الصرم : و هو القطع و هو بمعنى مصروم و هو كل رملة انصرمت من معظم الرمل
- قوله : << و لا تصعر >> : التصعر الإعراض بالوجه. و أما قول كعب و أنا إليها أصغر فمعناه أميل و جاء بالغين المعجمة.
- قوله : << صاغرون >> يعني أدلاء.
- قوله : << صفدت الشياطين >> : أي أوثقت بأغلال الحديد.
- قوله : << ملك بني الأصفر >> : هم الروم سموا بذلك باسم جدهم الأصفر بن الروم بن عيص بن إسحاق بن إبراهيم قاله الحربي، قيل لأن الحبشة غلبت عليهم فولدت نساؤهم منهم أولادا صفرا فنسبوا إليهم حكاه ابن الأنباري.
- قوله : << الصافون >> : أي الملائكة، و قوله الصافات قال : بسط أجنحتهم عند الطيران، و منه : << الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ >>.
- قوله : << الصافنات >> : قال مجاهد : صفن الفرس رفع إحدى رجليه.
- قوله : << صفوان >> : أي صخر ملساء بإسكان الفاء و وهم من فتحها.
- قوله : << الصلب >> : أي ظهر الرجل.
- قوله : << فيكسر الصليب >> : أي الذي تعظمه النصارى.
- قوله : << يصلون >> : قال أبو العالية : صلاة الله الثاء و الملائكة الدعاء و كذا من بني آدم و قال ابن عباس : يصلون أي يركعون.
- قوله : << صلة الرحم >> : أي إكرام القرابة من جهة الأم.
- قوله : << صلصال >> : قال : هو طين خلط بزبل فصلصل كما يصلصل الفحار، و يقال منتن يريد به صل، كما قيل صر الباب و صرصر.
- قوله << : الصمد >> : الذي لا جوف له، و قيل الذي إنتهى إليه السؤدد، و قيل : المقصود، و قيل : الذي لا يأكل، و قيل الذي لا عيب له و قيل الملك و قيل الحليم و قيل المالك و قيل الكامل و قيل : الذي لا شيء فوقه، و قيل الذي لا يوجد أحد بصفته.
- قوله : << صومعة >> : هي منارة الراهب و متعبده.
- قوله : << صنم >> : قال نفطويه كل ما كان معبودا مصورا فهو صنم أو غير مصور فهو وثن.
- قوله : << صهرا له >> : الأصهار من جهة الناس و الأحماء من جهة الرجال و الأختان يجمعهما كذا في الطالع، و قال غيره الصهر أعم و أصل المصاهرة المقاربة.
- قوله : << صه >> : كلمة زجر للسكوت .
- قوله : << الصور >> : قال مجاهد : كالبوق.
- قوله : << صواع الملك >> : هو مكيال و هو المكوك بالفارسية.
- قوله : << أصيب يوم أحد >> : أي قتل.
- قوله : << ضحضاح >> : أصله ما رق من الماء على و جه الأرض و استعير هنا النار.
- قوله : << و الشمس و ضحاها >> : قال : ضوؤها : يقال : ضحى الشيء إذا ظهر. و قوله : ضاحية، يقال ضاحية كل شيء جانبه الظاهر للشمس.
- قوله : << لها ضرائر >> : جمع ضرة لمضاررتها الأخرى غالبا.
- قوله : << شكا ضرارته >> : أي عماه و الضرير الأعمى و الضرارة أيضا الزمانة.
- قوله : << أضغاث أحلام >> : واحدها ضغث و هو الكلام المختلط. و قوله : وخد بيدك ضغثا أي حزمة حطب.
- قوله : << ضغائن >> : جمع ضغن، و هو العداوة و الحقد.
- قوله : << أءذا ضللنا في الأرض >> : أي هلكنا.
- قوله : << إنا لضالون >> : أي أضللنا مكان جنتنا.
- قوله : << ضنكا >> : فسرها في الأصل بالشقاء و هو باللازم و أصل الضنك الضيق و الشدة، و قيل : المراد به هنا عذاب القبر.
- قوله : << الضنين >> : أي البخيل و منه يضن به أي يبخل.
- قوله : << قسمة ضيزى >> أي عوجاء.
- قوله : << طأطأ رأسه >> : أي خفضه.
- قوله : << مطبوب >> : أي مسحور و الطب بالفتح السحر و بالكسر العلاج و يطلق على الطبيب، و قيل هو من الأضداد
- قوله : << طبقا عن طبق >> : أي حالا بعد حال.
- قوله : << طحاها >> : أي دحاها و المراد اتساعها.
- قوله : << بطريقتكم >> : أي بدينكم.
- قوله : << سبع طرائق >> : أي سبع سماوات سميت بذلك لأنها مطارقة بعضها فوق بعض.
- قوله : << طرائق قددا >> أي فرقا مختلفة.
- قوله : << الطاعون >> : هو قروح تخرج في المغابن قلما يلبث صاحبها.
- قوله : << المطعون شهيد >> : هو من مات بالطاعون.
- قوله : << الطاغوت >> : قال عمر : هو الشيطان، و قال عكرمة : الكاهن، و قيل : الطواغيت بيوت الأصنام و هي الطواغي بغير تاء.
- قوله : << طغى الماء >> : أي كثر و قوله بالطاغية أي الريح طغت على الخزان.
- قوله : << بطغواها >> : أي معاصيها.
- قوله : << ويل للمطففين >> : المطفف الذي لا يوفي غيره و التطفيف النقص و يطلق على الزيادة، و منه طف بي الفرس أي زاد على الغاية، و طف الكيل امتلأ و يطلق على ما قارب الإمتلاء.
- قوله : << بين مصراعين >> : المصراع الباب و لا يقال مصراع إلا إذا إذا كان ذا درفين.
- قوله : << صرعى >> : أي وقوفا و قوله صرعت عن دابتها : أي سقطت.
- قوله : << كالصريم >> : فعيل من الصرم : و هو القطع و هو بمعنى مصروم و هو كل رملة انصرمت من معظم الرمل
- قوله : << و لا تصعر >> : التصعر الإعراض بالوجه. و أما قول كعب و أنا إليها أصغر فمعناه أميل و جاء بالغين المعجمة.
- قوله : << صاغرون >> يعني أدلاء.
- قوله : << صفدت الشياطين >> : أي أوثقت بأغلال الحديد.
- قوله : << ملك بني الأصفر >> : هم الروم سموا بذلك باسم جدهم الأصفر بن الروم بن عيص بن إسحاق بن إبراهيم قاله الحربي، قيل لأن الحبشة غلبت عليهم فولدت نساؤهم منهم أولادا صفرا فنسبوا إليهم حكاه ابن الأنباري.
- قوله : << الصافون >> : أي الملائكة، و قوله الصافات قال : بسط أجنحتهم عند الطيران، و منه : << الطَّيْرِ فَوْقَهُمْ صَافَّاتٍ >>.
- قوله : << الصافنات >> : قال مجاهد : صفن الفرس رفع إحدى رجليه.
- قوله : << صفوان >> : أي صخر ملساء بإسكان الفاء و وهم من فتحها.
- قوله : << الصلب >> : أي ظهر الرجل.
- قوله : << فيكسر الصليب >> : أي الذي تعظمه النصارى.
- قوله : << يصلون >> : قال أبو العالية : صلاة الله الثاء و الملائكة الدعاء و كذا من بني آدم و قال ابن عباس : يصلون أي يركعون.
- قوله : << صلة الرحم >> : أي إكرام القرابة من جهة الأم.
- قوله : << صلصال >> : قال : هو طين خلط بزبل فصلصل كما يصلصل الفحار، و يقال منتن يريد به صل، كما قيل صر الباب و صرصر.
- قوله << : الصمد >> : الذي لا جوف له، و قيل الذي إنتهى إليه السؤدد، و قيل : المقصود، و قيل : الذي لا يأكل، و قيل الذي لا عيب له و قيل الملك و قيل الحليم و قيل المالك و قيل الكامل و قيل : الذي لا شيء فوقه، و قيل الذي لا يوجد أحد بصفته.
- قوله : << صومعة >> : هي منارة الراهب و متعبده.
- قوله : << صنم >> : قال نفطويه كل ما كان معبودا مصورا فهو صنم أو غير مصور فهو وثن.
- قوله : << صهرا له >> : الأصهار من جهة الناس و الأحماء من جهة الرجال و الأختان يجمعهما كذا في الطالع، و قال غيره الصهر أعم و أصل المصاهرة المقاربة.
- قوله : << صه >> : كلمة زجر للسكوت .
- قوله : << الصور >> : قال مجاهد : كالبوق.
- قوله : << صواع الملك >> : هو مكيال و هو المكوك بالفارسية.
- قوله : << أصيب يوم أحد >> : أي قتل.
- قوله : << ضحضاح >> : أصله ما رق من الماء على و جه الأرض و استعير هنا النار.
- قوله : << و الشمس و ضحاها >> : قال : ضوؤها : يقال : ضحى الشيء إذا ظهر. و قوله : ضاحية، يقال ضاحية كل شيء جانبه الظاهر للشمس.
- قوله : << لها ضرائر >> : جمع ضرة لمضاررتها الأخرى غالبا.
- قوله : << شكا ضرارته >> : أي عماه و الضرير الأعمى و الضرارة أيضا الزمانة.
- قوله : << أضغاث أحلام >> : واحدها ضغث و هو الكلام المختلط. و قوله : وخد بيدك ضغثا أي حزمة حطب.
- قوله : << ضغائن >> : جمع ضغن، و هو العداوة و الحقد.
- قوله : << أءذا ضللنا في الأرض >> : أي هلكنا.
- قوله : << إنا لضالون >> : أي أضللنا مكان جنتنا.
- قوله : << ضنكا >> : فسرها في الأصل بالشقاء و هو باللازم و أصل الضنك الضيق و الشدة، و قيل : المراد به هنا عذاب القبر.
- قوله : << الضنين >> : أي البخيل و منه يضن به أي يبخل.
- قوله : << قسمة ضيزى >> أي عوجاء.
- قوله : << طأطأ رأسه >> : أي خفضه.
- قوله : << مطبوب >> : أي مسحور و الطب بالفتح السحر و بالكسر العلاج و يطلق على الطبيب، و قيل هو من الأضداد
- قوله : << طبقا عن طبق >> : أي حالا بعد حال.
- قوله : << طحاها >> : أي دحاها و المراد اتساعها.
- قوله : << بطريقتكم >> : أي بدينكم.
- قوله : << سبع طرائق >> : أي سبع سماوات سميت بذلك لأنها مطارقة بعضها فوق بعض.
- قوله : << طرائق قددا >> أي فرقا مختلفة.
- قوله : << الطاعون >> : هو قروح تخرج في المغابن قلما يلبث صاحبها.
- قوله : << المطعون شهيد >> : هو من مات بالطاعون.
- قوله : << الطاغوت >> : قال عمر : هو الشيطان، و قال عكرمة : الكاهن، و قيل : الطواغيت بيوت الأصنام و هي الطواغي بغير تاء.
- قوله : << طغى الماء >> : أي كثر و قوله بالطاغية أي الريح طغت على الخزان.
- قوله : << بطغواها >> : أي معاصيها.
- قوله : << ويل للمطففين >> : المطفف الذي لا يوفي غيره و التطفيف النقص و يطلق على الزيادة، و منه طف بي الفرس أي زاد على الغاية، و طف الكيل امتلأ و يطلق على ما قارب الإمتلاء.
0 التعليقات:
إرسال تعليق